منتدى أذكياء القانون
العقيد ابوبلال خلف : نمتلك قدرة تلقائية على استقبال أي قافلة مهما كان حجمها 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا العقيد ابوبلال خلف : نمتلك قدرة تلقائية على استقبال أي قافلة مهما كان حجمها 829894
ادارة المنتدي العقيد ابوبلال خلف : نمتلك قدرة تلقائية على استقبال أي قافلة مهما كان حجمها 103798
منتدى أذكياء القانون
العقيد ابوبلال خلف : نمتلك قدرة تلقائية على استقبال أي قافلة مهما كان حجمها 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا العقيد ابوبلال خلف : نمتلك قدرة تلقائية على استقبال أي قافلة مهما كان حجمها 829894
ادارة المنتدي العقيد ابوبلال خلف : نمتلك قدرة تلقائية على استقبال أي قافلة مهما كان حجمها 103798
منتدى أذكياء القانون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى أذكياء القانون

منتدى وملتقى منتدى أذكياء القانون المسلمين لعلوم القانون والعلوم العسكرية والثقافية
 
الرئيسيةلائحة بأسماء الأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 العقيد ابوبلال خلف : نمتلك قدرة تلقائية على استقبال أي قافلة مهما كان حجمها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو الحارث
عضو برتبة ملازم
عضو برتبة ملازم
ابو الحارث


تاريخ التسجيل : 13/01/2011
العمر : 36
عدد المساهمات : 235
ذكر
الموقع : في ارض الرباط
نقاط : 648
المزاج : الحمد لله

العقيد ابوبلال خلف : نمتلك قدرة تلقائية على استقبال أي قافلة مهما كان حجمها Empty
مُساهمةموضوع: العقيد ابوبلال خلف : نمتلك قدرة تلقائية على استقبال أي قافلة مهما كان حجمها   العقيد ابوبلال خلف : نمتلك قدرة تلقائية على استقبال أي قافلة مهما كان حجمها Icon_minitime1الثلاثاء 03 مايو 2011, 4:07 pm

أكد العقيد محمد خلف مدير عام جهاز الأمن والحماية بوزارة الداخلية على "القدرة التلقائية لجهاز الأمن والحماية في استقبال أي قافلة مهما كان حجمها".

وبخصوص الخطة التي وضعها الأمن والحماية لاستقبال أسطول الحرية (2) الذي اقترب موعد وصوله لقطاع غزة عبر البحر قال خلف :"نتعاون مع مختلف الأجهزة ولدينا غرفة عمليات مشتركة مع اللجنة الحكومية لاستقبال الوفود والقوافل.

قراءة وقدرة

وأشار خلف إلى تنسيقهم الكامل مع اللجنة الحكومية ووضعهم تصوراً حول خطة حماية أمنية، معتبراً أن الأرقام السابقة لأعداد القوافل والمتضامنين ممن دخلوا غزة تعطي قراءةً لقدرة الأمن والحماية على توفير ما يلزم من حماية واستقبال لأي قافلة خلال 24 ساعة.

وأضاف :"نعمل ضمن خطة طوارئ متكاملة وتنسيق وتعاون كامل مع الجهات والأجهزة المختصة كافة".

وتحدث مدير عام جهاز الأمن والحماية عن إنجازات الجهاز طيلة السنوات الماضية من تولي الحكومة الفلسطينية زمام الأمور في غزة , والحرب التي أتت عليها ودمرت جل المقار الأمنية.

كما سرد تفاصيل ومعلومات عن أعداد المتضامنين الأجانب ممن دخلوا القطاع الساحلي مع انتهاء حرب الفرقان والبالغ عددهم بحسب العقيد خلف أكثر من 12 ألف أجنبي.

وكشف العقيد خلف النقاب عن إقامة أكثر من 700 من هؤلاء المتضامنين مع الشعب الفلسطيني المحاصر في غزة واستقرارهم فيها بشكل دائم أو شبه دائم.

وبالنسبة للحالة الأمنية السائدة في قطاع غزة خاصة بعد مقتل المتضامن الإيطالي فيتوريو أريجوني منتصف ابريل الماضي، أكد خلف أن الحالة الأمنية المستقرة جعلت المتضامنين يتحركون في غزة بكل أريحية واستقرار ويشعرون بالأمن والأمان.

وعزا السبب الرئيس في إقامة أكثر من 700 أجنبي في غزة بعد انتهاء الحرب مباشرة للوضع الأمني الجيد والمستقر الذي يعيشه القطاع.

فريق واحد

وزاد العقيد خلف في حديثه :"نعمل بروح الفريق الواحد مع مختلف الأجهزة الأمنية لإنجاز المهمات المتعددة عند استقبال الوفود والقوافل لكن إذا أردنا الحديث عن اختصاصات فالأمر واضح في تعلق هذا الجانب بجهاز الأمن والحماية".

ولفت إلى شكر الوفود حسنَ الاستقبال والحماية التي وفرتها لهم الحكومة الفلسطينية أثناء زيارتهم لغزة.

وبين خلف أن المتضامنين والشخصيات أرسلوا برقيات شكر للحكومة على دور أجهزتها الأمنية وخاصة الأمن والحماية على حسن الاستقبال وتوفير الحماية اللازمة لهم أثناء مدة إقامتهم.

وختم قائلاً: "الوضع والواقع الأمني الجيد في غزة دفع الأمين العام لعمرو موسى بعد انتهاء زيارته لغزة بالاتصال برئيس الوزراء إسماعيل هنية ليثمن الترتيبات الأمنية ووضوح ومهنية العمل الأمني لأفراد الأجهزة الأمنية في قطاع غزة".



وهذا نص الحوار الكامل مع العقيد محمد خلف :

1/ مع اقتراب موعد وصول أسطول الحرية (2) لقطاع غزة عبر البحر الأبيض المتوسط هل وضعتم خطة استقبال وتوفير حماية لازمة للمتضامنين خاصة إذا تحدثنا عن أعداد متضامنين أكبر من الوفود والقوافل الزائرة لغزة في السابق، وما مدى جهوزيتكم لذلك؟؟.

نحن جاهزون ومستعدون لاستقبال القافلة البحرية الجديدة كما عهد علينا سابقاً من توفير الحماية اللازمة والجيدة لهؤلاء الزائرين والمتضامنين مع أبناء شعبنا المحاصر في قطاع غزة، ولدينا أرقام وإحصائيات تفيد بأعداد المتضامنين وعدد الأجانب والوفود والقوافل التي دخلت غزة للتأكد من القدرة التلقائية لجهاز الأمن والحماية على استقبال أي قافلة أو وفد مهما كان حجمها بالتعاون مع مختلف الأجهزة نعقد غرفة عمليات مشتركة مع اللجنة الحكومية لاستقبال الوفود والقوافل التابعة لوزارة الخارجية ويتم معهم تنسيق وتعاون كبير ومتكامل لوضع آلية لاستقبال هذه الوفود ويوكل للجهاز مهمة توفير الحماية اللازمة للمتضامنين وقوافلهم.

نتعاون مع اللجنة الحكومية ونضع تصورنا بخطة حماية أمنية والأرقام السابقة تعطي قراءة على قدرتنا لتوفير ما يلزم من حماية واستقبال للقافلة خلال 24 ساعة ضمن خطة طوارئ متكاملة وتنسيق وتعاون كامل مع الجهات والأجهزة المختصة كافة.

لا أتوقع سماح الاحتلال بانتصار جديد لواقع غزة وبالتالي اعتقد أن الأسطول والقافلة القادمة من المتضامنين لن تزيد عن سابقاتها ولدينا إدارة أمن الوفود، ليس لنا شأن في الأجانب المقيمين هناك حالة أمنية تتعلق بهذا الأمر تدعو هذا المتضامن يتحرك في المساء بكل راحة واستقرار ويشعر بالأمن والأمان جعلته يقطن غزة ويستقر بها وهذه الحالة الأمنية الجيدة في غزة لا تقتضي من جهاز الأمن والحماية توفير مرافقة لكل مقيم أجنبي في قطاع غزة.



2/ رسائل شكر كثيرة أرسلها متضامنون أجانب ووفود وشخصيات مرموقة للحكومة في قطاع غزة على الحالة الأمنية المستقرة في غزة وحسن استقبالها وتوفير الحماية الأمنية لهم ومن بينهم قوافل كسر الحصار والوفود العديدة والأجنبية العديدة والشخصيات السياسية كعمرو موسى وغيرهم ... هل هذه الرسائل تزودك بدافعية أكبر لمزيد من العمل؟؟

منذ انتهاء الحرب الصهيونية التي شنت على قطاع غزة شتاء العامين (2008 – 2009) استقبلنا ما يزيد عن 12 ألف أجنبي غالبيتهم مثلوا وفود رسمية وقوافل تضم نخب فكرية ونخب أكاديمية وقادة برلمانات عربية ودولية وأوروبية أتت إلى غزة لترى وقاع الحصار المفروض ومأساة العدوان الذي استهدف سكانها والغالبية العظمي من هذه القوافل والوفود والأجانب خرجوا من غزة وقد تغيرت لديهم الصورة السابقة وحملوا تصورات جديدة عن الواقع الحالي.

نعمل بروح الفريق الواحد مع مختلف الأجهزة الأمنية وخاصة الأمن الداخلي والشرطة ونعمل على ترسيخ روح الفريق الواحد لانجاز المهمات المتعددة عند استقبال الوفود والقوافل لكن إذا أردنا الحديث عن اختصاصات فالأمر واضح في تعلق هذا الجانب بجهاز الأمن والحماية.

كان شكر الوفود مركب لكن ربما لم تكن له علاقة بطبيعة الزيارة لكن جاءت نتيجة التحديات والبعد السياسي الذي يواجه غزة لأنه من ضمن الشخصيات التي دخلت غزة شخصيات وازنة بالتالي تغير نظرتها تجاه الواقع في قطاع غزة ترسل برسائل شكر للحكومة على دور أجهزتها الأمنية وخاصة الأمن والحماية في حسن الاستقبال وتوفير الحماية الأزمة لهم أثناء مدة مكوثهم.

عمرو موسى أتى لغزة بواقع نفسي مهول ونحن لمسناها بالترتيبات الأمنية وبطبيعة الفريق الأمني الذي رافقه يحملون رتبة "مقدم" ومسلحين ولكنهم في وسط الزيارة عندما اطمئنوا لاستقرار الحالة الأمنية وسيطرة أفراد الأمن في غزة على الوضع انسحبوا من وسط الزيارة وتركوا لنا العمل.

الواقع الأمني الجيد في غزة دفع عمرو موسى بعد انتهاء زيارته لغزة بالاتصال برئيس الوزراء إسماعيل هنية ليثمن الترتيبات الأمنية ووضوح ومهنية العمل الأمني لأفراد الأجهزة الأمنية في قطاع غزة.



3/ من المؤكد أنكم تابعتم الدراسة الصادرة عن البروفيسور يزيد الصايغ والتي اثبت فيها قوة وتماسك أجهزة الأمن في غزة عن أمن سلطة فتح في الضفة الغربية، هل أعطتكم هذه الدراسة دافعية لمزيد من العمل الدؤوب والناجح لاستكمال بناء منظومة قوية وفعالة؟.

الدراسة لم تكن الأولى في إثبات نجاحات وزارة الداخلية وتفعيل مسيرتها منذ تولي الشهيد صيام واستمرارها في عهد الوزير فتحي حماد وإعادة بناء الأجهزة الأمنية والمقرات المدمرة هي تأكيد على واقع نلمسه وليس فيها أي جديد وبالتالي هي ربما تعطي تأكيد للمخالفين لواقع وزارة الداخلية وقوتها وللطاعنين في مهنيتها إضافة للبعد المعنوي المنحاز لواقع الضفة الغربية، وهذه الدراسة ركزت على المقياس المادي للدعم الضخم المقدم للأجهزة الأمنية التابعة لسلطة رام الله.

قمت بكتابة المعوقات التي واجهة وزارة الداخلية وطبيعة الاحتلال في مواجهته لوزارة الداخلية باعتبار أنها الدرع الحامي لأبناء شعبنا ومقاومته ومساهمتها الفاعلة في تماسك الجبهة الداخلية طيلة الأعوام الماضية.



4/ بعد خمس سنوات على تولي الحكومة برئاسة الأستاذ إسماعيل هنية كذلك بعد عامين على العدوان الصهيوني الغاشم على قطاع غزة، وتوليك إدارة جهاز الأمن والحماية رغم ظروف الحصار والإغلاق والعدوان ما تقييمكم للمرحلة الماضية؟؟.

في الواقع التحديات التي واجهتنا في واقع العمل الميداني بجهاز الأمن والحماية متعددة، بداية ً من واقع المعوقات وطبيعة العمل الأمني في أي مؤسسة أمنية طبيعة عملها تواجه تحديات ومعوقات لها علاقة بالنظام الإداري والنظام السياسي القائم على أساس أننا لسنا وحيدون في غزة.

الفكر الذي ننتهجه مخالف للفكر الذي سبقنا به مفهوم وثقافة وسياسيات المؤسسة الأمنية السابقة فالتحديات لها علاقة في التأسيس ولها علاقة في منظومة وعقيدة العمل الأمني في وزارة الداخلية هذا مجمل وأساس منطلق لأي اجتهاد فني أو إداري بأن الثقافة والفكر يعتبر حاضنة للعمل المهني والإداري والسلوكي للأفراد في الميدان وهذا كان بمثابة انطلاقة عملنا في جهاز الأمن والحماية.

صحيح أننا استلمنا جهاز الأمن والحماية مدمر على مستوى البناء والقيادات لأن الضربة الأولى حصدت جل قيادة جهاز الأمن والحماية في ضربات الاحتلال في أول أيام العدوان الصهيوني على قطاع غزة نهاية عام 2008 ومطلع العام 2009 كذلك دمرت معظم المقرات الأمنية التابعة للجهاز وبدأنا عملية التأسيس الميداني لكن لم نبدأ من الصفر في استمرار العمل في المضمون الفكري والثقافي والمهني فقد سبقنا الشهيد العقيد إسماعيل الجعبري أبو حمزة في العمل برعاية وزير الداخلية الأسبق الشهيد سعيد صيام..

تجربتنا في الخمس سنوات الماضية لعمل الحكومة كنت من أوائل الملتحقين في العمل الحكومي لتكليفي في تدريب ومتابعة العمل الميداني في مرافقة الشخصيات حتى في فترة الانتخابات وتوليت مسئولية أمن وزير الداخلية الشهيد صيام عشنا الخمس سنوات الماضية وهي حقبة تاريخية في انجازات وتاريخ الحكومة .



5/ بخصوص العامين الذين تولى فيهما العقيد خلف إدارة الجهاز هل واجهة في قيادة الجهاز تحديات صعوبات أو عقبات إلى جانب الايجابيات هل من الممكن أن تسردوها لنا بشكل موجز؟.

التحديات على صعيدين داخلي وخارجي والمقصود بالداخلية هي إيجاد مفاصل وقيادة جديدة وبديلة عن التي استهدفت في حرب الفرقان وبناء الهيكلية المطلوبة بناءً على المعطيات المستجدة – الآليات المطلوب انجازها – في التحديات التي واجهتنا داخلياً وإعادة بناء المواقع التي دمرت في العدوان الصهيوني بمواصفات تخدم الحاجة المطلوبة.

على سبيل المثال اقترحنا استمرار حالة الطوارئ في قطاع غزة والمحافظة على الشخصيات وطبية استمرار العمل وتأمين هذا الجانب بمجمل هذه النقاط الرئيسية وبتعاون الجميع تم معالجة هذه الإشكاليات وبسهولة على اعتبار أن تركيبة جهاز الأمن والحماية من أفراد ينتمون للمشروع الذي تحمله الحكومة ويحملون فكره ويشعرون بالولاء الحقيقي لضرورة نجاح هذا المشروع، وبالتالي لم يكن هناك صعوبات كبيرة للحصول على الحلول المناسبة لهذا المضمون الحقيقي لسر نجاح عملنا.

اتبعنا منطلق جديد لم يكن موجوداً في الأجهزة الأمنية السابقة التي اعتمدت على "المصالح" لكننا غيرنا هذه المعادلة تماماً.



6/ لو تحدثت لنا باختصار عن أقسام الجهاز وطبيعة عمله والدورات والانجازات التي حققها في الآونة الأخيرة؟

اعتمد جهاز الأمن والحماية على نظام التدريب المكثف لجميع أفراده على المتابعة الميدانية في معالجة الإشكاليات وأنشئنا إدارة مستقلة لها صلاحيات كاملة تتبع لي مباشرة باسم التفتيش والمتابعة بهدف المحافظة على الدور الأمني ضمن منظومة أمنية في حين يقتصر دور الجهاز على 3 نقاط رئيسية الأولى تتمثل في حماية الشخصيات والثانية حماية الوفود والثالثة تتعلق بالمهمات الخاصة والثالثة تعد مؤقتة كمثال مهمة الأنفاق التي تولينا ترتيبها وحمايتها ضمن قوة الأنفاق.

لا نريد الحديث عن عجز في أعداد الملتحقين بالجهاز لكن نريد الحديث عن الواقع الحالي تتعلق بنظريات الحاجة الأساسية ومن ناحية الواقع الأمور تسري بشكل جيدو ومميز ولكن من ناحية البناء النموذجي نحن بحاجة لأفراد وتقدمنا بخطط متعددة وأي مشروع بالجهاز أو أي فكرة يتم بلورتها وتحويلها لقسم التخطيط لوضعها ضمن ملف معين لوضع خطط ومناقشتها ووضع النقاط الرئيسية لهذه الخطة ومثال ذلك "إعداد الخطة للطوارئ وإجراء تدريبات ومناورات واعتماد فريق من المهندسين والمدربين لصياغة ووضع هذه الخطط"، والتعاون مع الأجهزة الأمنية يكون ضمن الاختصاص بنسب معينة وحسب المهمات التي نشارك فيها.

ما نقوم به من حملات توعية وخدمة للمواطن هو بمثابة السياسات المتقدمة للعمل الأمني والشرطي بالداخلية وبالتالي علاقتنا بالمواطن علاقة ثقة وليست مبنية على الخوف وضباطنا وأفراد الجهاز وقسم أمن النساء بالجهاز جميعهم شارك في حملات خدمة المواطن وكرامة المواطن وهيبة الشرطي من خلال توعية الجمهور وطلبة المدارس لخطر الإسقاط الأمني وتوعيتهم للجوانب الأمنية والثقافية المتعددة والمختلفة وإحاطتهم علماً بالأخطار المحدقة بهم وتحركنا تجاه عائلات الشخصيات على اعتبار أنها تعد ضمن الدائرة الاجتماعية للشخصيات التي نوفر لها الحماية على اعتبار أن الاحتلال يستغلها ودخلنا على هذا الجانب من خلال أخوات في قسم النساء مدربات من الناحية الأمنية وكذلك العسكرية لإحاطة النساء وأقارب الشخصيات للأوضاع المحيطة بهم وتوعيتهم الجيدة بالجانب الأمني حتى لو غاب هذا الشخصية نتيجة عمل معين يكون لديهم توعية أمنية كاملة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العقيد ابوبلال خلف : نمتلك قدرة تلقائية على استقبال أي قافلة مهما كان حجمها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى أذكياء القانون  :: الـــــســــــاحــــة الــــعـــــام :: منتدى المستجدات السياسية والعسكرية والإقليمية-
انتقل الى: