سعيد صيام "" أبو مصعب""
الدولة:فلسطين
تاريخ الميلاد:22 يوليو, 1959
النشاط:عسكري ، سياسي
تاريخ الاستشهاد :15 يناير 2009
النشأة
ولد في 22 – 7 – 1959 في معسكر الشاطئ بغزة، وتعود أصوله على قرية "الجورة" قرب مدينة عسقلان المحتلة عام 1948 .
تخرج عام 1980 في دار المعلمين برام الله وحصل على دبلوم تدريس العلوم والرياضيات.
أكمل دراسته الجامعية في جامعة القدس المفتوحة وتخرج منها سنة 2000، وحصل على بكالوريوس التربية الإسلامية.
ترجمة الشخصية
- عمل مدرساً في مدارس وكالة الغوث الدولية بغزة من العام 1980 حتى نهاية العام 2003، حيث ترك العمل بسبب مضايقات إدارة الوكالة على خلفية انتماءه السياسي.
- عمل خطيباً وإماماً متطوعاً في مسجد اليرموك بغزة، وواعظاً وخطيباً في العديد من مساجد قطاع غزة.
- شارك في لجان الإصلاح التي شكلها الإمام الشهيد الشيخ أحمد ياسين، لحل النزاعات بين الناس وذلك منذ مطلع الانتفاضة الأولى.
- ويعيش حالياً في حي الشيخ رضوان بغزة، وهو متزوج وأب لستة من الأبناء.
شغل "سعيد صيام" عدة مناصب أهمها:
- عضو اتحاد الطلاب بدار المعلمين برام الله في العام 1980 .
- عضو اتحاد الموظفين العرب بوكالة الغوث لعدة دورات.
- رئيس لجنة قطاع المعلمين لمدة 7 سنوات متتالية.
- عضو الهيئة التأسيسية لمركز أبحاث المستقبل مع الشهيد المهندس "إسماعيل أبو شنب".
- عضو مجلس أمناء الجامعة الإسلامية في غزة.
- ممثل حركة "حماس" في لجنة المتابعة العليا للقوى الوطنية والإسلامية، وهو عضو القيادة السياسية لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" بقطاع غزة، ومسئول دائرة العلاقات الخارجية في الحركة.
اعتقاله- اعتقل "سعيد صيام" أربع مرات خلال الأعوام 1989-1990-1991-1992 .
- وكان من المبعدين إلى مرج الزهور بجنوب لبنان لمدة عام.
- كما اعتقل لدى جهاز الاستخبارات العسكرية الفلسطيني في العام 1995 على خلفية الانتماء السياسيتوليه الوزارة- انتخب عضواً للمجلس التشريعي الفلسطيني عن قائمة حركة حماس في دائرة غزة في الانتخابات الأخيرة، والتي حصل فيها على أعلى أصوات الناخبين على مستوى الأراضي الفلسطينية.
- كُلف بالوزارة يوم الأحد الموافق 19 – 3 – 2006 سعيد صيام.. وتشكيل القوة التنفيذيةكان من ضمن مخططات العرقلة التي واجهتها حكومة حماس عقب تشكلها وتوليها السلطة السعي لزيادة حالة الفلتان الأمني والاضطراب من قِبل بعض الانقلابيين الساعيين لإسقاط الحكومة الشعبية، حتى يسهل الزعم بعجز حكومة حماس عن السيطرة على الأوضاع الأمنية التي تمثل المشكلة الأكبر في الداخل الفلسطيني.
جاءت حالة الفلتان الأمني تزامناً مع صمت مريب من قبل الأجهزة الأمنية التابعة للرئيس الفلسطيني "محمود عباس"، والتي غضت بصرها عن حوادث الانفلات الأمني الذي يقوم بها منتسبون لها، إضافة لرفضها المستمر تنفيذ أوامر وزير الداخلية "سعيد صيام".
وفي ظل تلك الأوضاع لم تجد الحكومة الفلسطينية المنتخبة حلاً سوى تشكيل قوة جديدة أنشأها وزير الداخلية "سعيد صيام" بعد تشكيل حماس للحكومة في مارس من العام 2006 وأطلق عليها "القوة التنفيذية"، وكانت ذات تركيبة متعددة، حيث أعضاؤها من مقاتلي فصائل المقاومة الفلسطينية المختلفة، وفي يوم 17/5/2006 انتشرت "القوة التنفيذية" في شوارع المدن بهدف واضح هو: حفظ الأمن والنظام، والقيام بالدور المفقود الذي كان يفترض أن تقوم به الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة، من فض للنزاعات، والمحافظة علی المؤسسات الحكومية والوطنية والإسلامية، وحفظ الأمن العام للمواطن الفلسطيني.
وعندما أصدر الرئيس الفلسطيني "أبو مازن" قراره بعدم شرعية تلك القوة، صدر بيان من هيئة رئاسة الجهاز التشريعى أن المادة 69 الفقرة 7 من القانون الأساسى الفلسطينى نصت على أن الأمن الداخلى من اختصاص مجلس الوزراء، كما نصت المادة رقم 3 من قانون الأمن رقم 8 عام 2005 على صلاحية وزير الداخلية لتشكيل أو استحداث أى قوة يراها مناسبة لمساندة الأجهزة الأمنية فى حفظ النظام وفرض الأمن، كما أن المادة 69 من القانون الأساسى يمنح الوزير صلاحية تشكيل مثل هذه القوة.
المصدر
http://www.ajyal-pal.com/cc/showthre...3589#post13589 --------------------
"البرُّ لا يبلى، والذنبُ لا يُنسى، والديّان لا يموت، افعل ما شئت..كما تُدين تُدان